الاقتصاد الإسلامي - An Overview



ربانيّة الهدف: فالاقتصاد في الإسلام يهدف إلى سدّ حاجات الفرد والجماعة الدُنيويّة وِفق شرع الله -تعالى-، واستخلافه للإنسان في التصرُّف بالمال والانتفاع به، فيُدرك المُسلم أنّ المال لله -تعالى-، فيستعملهُ في طاعته، ويقوم بنشاطاته الاقتصادية بناءً على ذلك، لِقولهِ -تعالى-: (إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّـهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا)،[١٠] وهذا ما يتميّز به الاقتصاد الإسلاميّ عن غيره، حيثُ يكون الاقتصاد في غير الإسلام بهدف الحُصول على الثّروة والمال فقط.

Islamic economics will not be a science of political economic climate. Instead It is just a revolution (That could be a groundbreaking ideology) for modifying the corrupt actuality and turning it into a pure a person. It can be Plainly not an aim analysis of current actuality.` ^

إن من أهداف النظام الاقتصادي الإسلامي إرساء حالة من الرضا والقناعة لدى الأطراف التي تجمعها المعاملات المالية والاقتصادية التي تدور بين الناس، ومن هنا تأتي قاعدة تشارك المخاطر التي تبنى عليها عدالة توزيع الأرباح. [٥]

من شيوخ القراء بدمشق الشيخ أبو الحسن الكردي محمد نزار محيي الدين الكردي

الرقابة المزدوجة: يخضع المسلم في نشاطه الاقتصادي إلى نوعين من الرقابة: رقابة بشرية، ورقابة ذاتية.

التّكافُل وضمان الكِفاية: حيثُ تقوم الدّولة الإسلاميّة بتأمين الحاجات الضروريّة لمن لا يقدر عليها.

صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات

A tradition attributed to Muhammad, with which نور الامارات both Sunni and Shi'a jurists concur, in instances where by the ideal to personal ownership brings about harm to Some others, then Islam favors curtailing the correct in those situations.

الحُريّة المُقيّدة: من خلال الحُريّة في اختيار الإنسان الطريقة التي تُناسبه في التّحصيل والرّزق، ولكنّ هذه الحُرية مُقيّدةٌ بعدم فعل الحرام.

تبرع المظهر إنشاء حساب دخول أدوات شخصية إنشاء حساب

 الكلام) • الأخلاق • المنطق في الفلسفة الإسلامية [الإنجليزية] • التنجيم • التغييرات الاجتماعية المبكرة (العصبية)

الشفافية - حض الإسلام على الشفافية من خلال منع رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- التجار من تلقي القوافل القادمة (منع تلقي الركبان).

اعتبار المال فتنةً للإنسان وامتحاناً له في ميدان الخير والإحسان، مع بُعده عن الانشغال به عن ذكر الله -تعالى-، لِقولهِ -تعالى-: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلا أَوْلادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ).[٢٨][٢٣]

مركز الامير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز للبحوث الاجتماعية والإنسانية

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *